سراب أم صدى صوت ينادينى فكل رسائل الشوق تأتينى
رياح عطرها شوق تحملها
وحبك قدر على جبينى
أهوى الطير من والى أركانك
وأهوى الدفئ بين أحضانك
العشق يلهينى عن نفسى
أتمنى الموت بين ثنايا أجفانك
أناجيها فتأتينى..
أكتب فيها شعرى ترحل ولاتقرأ..
وكان سرابا فيبكينى..