ببين شروقٍ وغروب _ قلمي ابنة الأرز..دادا عبيد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بقلمي..ابنة الأرز..دادا عبيد.
................................ بين شروقٍ وغروب ..............................
كُلّما طالَ الشوق
أرتعدَ داخلي الحنين
إلى مكانٍ لم يرهُ أحداً بعد
وإلى أشخاصٍ لا زالوا في الخيال.
_ وراء صخورٍ منسّية
وخلفَ جدرانِ الوقت
سكنت الحِكاية
وأرتعشَ الُحُبّ
وضمّ يديهِ إلى قلبهِ وغفى.
ليس الفكرةُ ما تؤرِقهُ
ولا الذكرى ما تُضنيه
هي العبرةُ
كيف وصلَ إلى كُلِّ ما هو فيه
حنانُ الطيبةِ سلَّمتهُ مُفتاحها
وأرسلت لهُ مع اللهفةِ عِشق
ومسافِرٌ راحِلٌ إلى رحبٍ أوسع
يتسامرُ مع ألغيمِ عن وصولهِ القريب
إلى دُنيا أحلامهِ المنشودةِ
إلى أرضٍ سكنَ فيها الحبيب_.
_ تجرّدَ الكون من أنانيّته
وكتبَ على ثغرِ الإنسانيّة
كان الجهلُ يتآكلُني
ولم أكُن أعرِفُ لُغتكُم
ها قد تعلمُتهُا
وفوقَ جبيني حفرتُها
لا وجود للحُبّ
دون قلبِ ينبضُ بالحُبّ _.
_ أقدارُنا عاشت بِنا
ونحنُ نعيشُ فيها
إن دنت ساعة الغروب
هناكَ لحظةُ شروق
لإنسانٍ ملأَ قلبهُ إنسانيّة
وقتلَ بِداخلِهِ الأنانيّة
عالِماً إنَّ الساعة حتميّة
عالماً إنّ الساعة حتميّة_.
أرتعدَ داخلي الحنين
إلى مكانٍ لم يرهُ أحداً بعد
وإلى أشخاصٍ لا زالوا في الخيال.
_ وراء صخورٍ منسّية
وخلفَ جدرانِ الوقت
سكنت الحِكاية
وأرتعشَ الُحُبّ
وضمّ يديهِ إلى قلبهِ وغفى.
ليس الفكرةُ ما تؤرِقهُ
ولا الذكرى ما تُضنيه
هي العبرةُ
كيف وصلَ إلى كُلِّ ما هو فيه
حنانُ الطيبةِ سلَّمتهُ مُفتاحها
وأرسلت لهُ مع اللهفةِ عِشق
ومسافِرٌ راحِلٌ إلى رحبٍ أوسع
يتسامرُ مع ألغيمِ عن وصولهِ القريب
إلى دُنيا أحلامهِ المنشودةِ
إلى أرضٍ سكنَ فيها الحبيب_.
_ تجرّدَ الكون من أنانيّته
وكتبَ على ثغرِ الإنسانيّة
كان الجهلُ يتآكلُني
ولم أكُن أعرِفُ لُغتكُم
ها قد تعلمُتهُا
وفوقَ جبيني حفرتُها
لا وجود للحُبّ
دون قلبِ ينبضُ بالحُبّ _.
_ أقدارُنا عاشت بِنا
ونحنُ نعيشُ فيها
إن دنت ساعة الغروب
هناكَ لحظةُ شروق
لإنسانٍ ملأَ قلبهُ إنسانيّة
وقتلَ بِداخلِهِ الأنانيّة
عالِماً إنَّ الساعة حتميّة
عالماً إنّ الساعة حتميّة_.
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |