هل أنت هنا؟! _ بقلم أحمد جنيدو
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هل أنت هنا؟!
في هذا الجزءِ من النسيانِ.
أم أنت دمٌ يجري في شرياني.
أم كنتِ هنا حيث الأوجاعُ على ألواني.
أم كنتِ هناك فصولاً أخرى للأحزانِ.
من أنت؟!
وكلُّ تفاسيري من أشجاني.
وسماتك كالأرضِ الثكلى في أوطاني.
من أنت؟!
تركنا حلمين على كتف الغيم المتراكمِ في العصيانِ.
وحملنا أسئلة ً فوضى بحقيبةِ ذكرى للموتى،
ونزيفَ الطعنِ على الوجدانِ.
من أنتِ؟!
وهذا الموتُ بلادي، والقتلى عنواني.
أحمد جنيدو
في هذا الجزءِ من النسيانِ.
أم أنت دمٌ يجري في شرياني.
أم كنتِ هنا حيث الأوجاعُ على ألواني.
أم كنتِ هناك فصولاً أخرى للأحزانِ.
من أنت؟!
وكلُّ تفاسيري من أشجاني.
وسماتك كالأرضِ الثكلى في أوطاني.
من أنت؟!
تركنا حلمين على كتف الغيم المتراكمِ في العصيانِ.
وحملنا أسئلة ً فوضى بحقيبةِ ذكرى للموتى،
ونزيفَ الطعنِ على الوجدانِ.
من أنتِ؟!
وهذا الموتُ بلادي، والقتلى عنواني.
أحمد جنيدو
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |