{{عذرتك}} بقلم صالح بن داود الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
،،{{عذرتك}}،،،
رجائي لعود ،،،،،،،،،،،،،،،تعذر في
وبعض الدموع،،،،،، تبيح ركوني
فيأبى الزمان علي،،،،،،،، شقائي
ومافي الحنايا يرد ،،،،،،،جنوني
فذاك الغرام شغوفا ،،،،،،،،،،إليك
كأن السقام تعض،،،،،،،،،، دفيني
وما ذقت يوما نعيم ،،،،الشباب
ولا خلت اني كفيت،،، سكوني
قديما كتمت جفائي،،،،، طويلا
فهدت جراحي قضاء،، سنيني
سراب يضج بكل،،،،،،،،،،،.الرزيا
شراع مطاع وحبلى ،،،،جفوني
ونحن الضحايا بشوق،،،،، وثقنا
فخان الفجيع وفل،،،،،،، حنيني
طموح يرد لقلبي،،،،،،،،،،شحوبا
فترفل في العطايا ،،،،،،،حزيني
وتبدي اليك الندايا،،،،، اشتياقا
ويبدي الجموح لوثبي شجوني
لماذا النواح،،،،،،،،يصد جماحي
وعسري يلوح،،،،بكلتى يميني
فأنت بروحي ونبضي التحدي
وأنت بوجدي سكنت ،،عيوني
عذرتك حتى أضعت،،،، الزمان
وهان المقام،،،،،،فكنت ركوني
توقيع،،،،،،صالح بن داود
الجزائر
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |