ما الذي يُشفي فؤادي من هَواهُ / شعر ماجد فياض
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ما الذي يُشفي فؤادي من هَواهُ
ما الذي يُبعدُ عن صدري جَواهُ
نَسِيتْ ليلى وقلبي ليسَ ناسي
لم تزلْ أطيافُها تأوي حِماهُ
أيُّ وعد ٍ جاءَ في ليلى لعُمري
صبَّ في قلبي حريقاً من لظاهُ
وجهُ ليلى ساكنٌ بينَ جفوني
مع رفيف ِ الرمش ِ في عيني أراهُ
كلَّما أُقصيه ِ عنها عادَ فيها
يصطفيني كيفَ ما شاء هَواهُ
مَلَكَ العينَ ولم يتركْ مجالاً
أن ترى العينُ من الدنيا سِواهُ
من خيال ٍ لخيال ٍ دونَ وعي ٍ
لا يُريني الشوقُ يوماً مُنتهاهُ
بينَ أحلامي وفي دنيا يقيني
حبُ ليلى لم تزل تأتي رُؤاهُ
ذكرياتٌ عن هوىً كان جميلاً
قد تذوَّقتُ كثيراً من حلَاهُ
ذَهَبتْ ليلى ولم تأخذْ هواها
ودبيبُ الحب ِ في قلبي صَداهُ
هكذا حظّي وبالحب ِ نصيبي
أنْ أُعاني معْ فؤادي في عناهُ
ليسَ لي بالعمر ِ ما أسعى إليه ِ
غيرَ ناسي أرتجي يوماً لقاهُ
ما الذي يُبعدُ عن صدري جَواهُ
نَسِيتْ ليلى وقلبي ليسَ ناسي
لم تزلْ أطيافُها تأوي حِماهُ
أيُّ وعد ٍ جاءَ في ليلى لعُمري
صبَّ في قلبي حريقاً من لظاهُ
وجهُ ليلى ساكنٌ بينَ جفوني
مع رفيف ِ الرمش ِ في عيني أراهُ
كلَّما أُقصيه ِ عنها عادَ فيها
يصطفيني كيفَ ما شاء هَواهُ
مَلَكَ العينَ ولم يتركْ مجالاً
أن ترى العينُ من الدنيا سِواهُ
من خيال ٍ لخيال ٍ دونَ وعي ٍ
لا يُريني الشوقُ يوماً مُنتهاهُ
بينَ أحلامي وفي دنيا يقيني
حبُ ليلى لم تزل تأتي رُؤاهُ
ذكرياتٌ عن هوىً كان جميلاً
قد تذوَّقتُ كثيراً من حلَاهُ
ذَهَبتْ ليلى ولم تأخذْ هواها
ودبيبُ الحب ِ في قلبي صَداهُ
هكذا حظّي وبالحب ِ نصيبي
أنْ أُعاني معْ فؤادي في عناهُ
ليسَ لي بالعمر ِ ما أسعى إليه ِ
غيرَ ناسي أرتجي يوماً لقاهُ
شعر ماجد فياض
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |