الشَّاعِرِ / يُوسُفُ الحَمْلَهْ - يكتب // (خَسِئْتُ .....)

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

 الشَّاعِرِ / يُوسُفُ الحَمْلَهْ - يكتب // (خَسِئْتُ .....)

المُبَرِّئَةُ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هَذَا كَلَامُ اللهِ فِي تَبْرِئَةِ السَّيِّدَةِ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا 
قَالَ اللهُ تَعَالَى 
فِي كِتَابِهِ العَزِيزِ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ 
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ 
صَدَقَ اللهُ العَظِيمُ
الآيَةُ (١١) سُورَةُ النُّورِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وَهَذَا كَلَامُ العَبْدِ لِلهِ فِي تبرأتها. وَمَا يُقَالُ بَعْدَ كَلَامِ اللهِ اِجْتِهَادٌ مَحْمُودٌ. 
وَعَلَى اللهِ الثَوَابْ

خَسِئْتُ .....
يَا مِنْ تَسُبُّ الطَّاهِرَةَ
وَتَسَلُّمٌ فُؤَادَكَ لِعَمـَآگَ
أَلَمْ تُسْتَمَعُ لِبَرَائِتْهَا
الَّتِي أُنْزِلَتْ لِذَآگَ؟
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ بَاغِيَهُ
وَمَا كَانَ المُسْلِمُ آَفَآگَ
فَهَذِهِ زَوْجَةُ النَّبِيِّ
فَأَصْمِتْ... وَأَغْلِقْ فَآگَ
وَهَذِهِ إِبْنَةُ الصَّدِيقِ
أَلَمْ يَقُلْ لَكَ آَبَآگَ؟
يَا مَنْ تَبْكِي الحُسْنَيَيْنِ 
وَمَا قَتْلِهِمْ أَحَدٌ سـِوَآگَ
فَلِمَا تَسُبُّ الطَّاهِرَةَ ؟
لِتُرْضِيَ شَيْطَانَ هَوَآگَ!!
وَأَنْتَ تَعَلُّمُ بِطُهْرَهَا
وَتُضِعْ أَصَابِعُكَ بِآُذْنَآگَ
فَمْالِكٌ أَنْتَ وَالأَعْرَاضُ
يَا خَائِنًا كَمَا عَهْدْنَآگَ
يَا سَابِحَا فِي الضَّلَالِ
وَمَلِيئًا بِالدُّولَارِ حَشـَآگَ
يَا بَائِعَا بَلَدُكَ لَا تُفْتِي 
فَأَنْتَ لَسْتُ أَهِلُّ لِذَآگ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
المُبَرِّئَةُ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ / يُوسُفُ الحَمْلَهْ
26/2/2016
التصنيف : |
هام : هذا الموضوع ضمن تصنيفات الجريدة يحيى خضر روائع الشعراءضع ابداعك هنايحيى خضر زيارة صفحة الخصوصية
نسخ الرابط
نسخ للمواقع
التعليقات
0 التعليقات

احدث المواضيع

3efrit blogger 

عدد زوارالجريدة

اضغط اعجبني

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في كل الوقت

احدث المواضيع

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في أخر 30 يومًا

ارشيف الجريدة

جميع الحقوق محفوظة © يحيى خضر
تصميم و تطوير : يحيى خضر
يحيى خضر © 2016