،،،{{جبن العظام}}،،،توقيع،،،،،،،،،صالح بن داود الجزائر

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


،،،{{جبن العظام}}،،،
،،،جبنا العظام تاج هوى،،،
،،،،كلام اخرس،،،
،،،،في حلقنا خرف،،،،
،،،مايعرف لحن لهجائنا،،،،
،،،،لا تعرف الف،،،،
،،،،بوح مصدود في الزمان،،،
،،،،قد جبن،،،،
،،،،جنت الاقلام والحرف وقراءته،،،،
،،،جمل مقطعة بين ياء النداء،،،
،،،،والصوت يرتجف،،،
،،،،نقرء في سطرنا التنهيد،،،،
،،،،نون مزروعة بين الجفون،،،
،،،والعين تختلف،،،،
،،،دمنا عربي ولهجتنا،،،
،،،،والسيف حامل وجف،،،
،،،يصرع الهامات من ترف،،،،
،،،،ليل بهيم كالوجد مزدلف،،،
،،،،يهمي وتهمي سجاياه مشرعة،،،،
،،،البون منحوث الانا،،،،
،،،مستور ومنكشف،،،،،
،،،،جبن الذين نعرفهم،،،،
،،،،خطباء بحت وشح الندا،،،
.،،،الكل هاله الترف،،،،
،،،زادهم حرائر التنعيم،،،،
،،،،فرشا،،،،
،،،من كثرة التنجيد تعترف،،،،
،،،،،بان البلايا،،،،
،،،،وان المغرمين بالزاد الزهيد،،،،
،،،شعارنا شرف،،،
،،،،والبطل الامل لا ينتمي،،،
،،،،لشعرتهم،،،،
،،،،مدينة بالاهواء كانت،،،،
،،،،قديما تساورنا،،،
،،،،والزي البهي الذي،،،،
،،،لنا وصفوا،،،،
،،،،هم عرفوه بمقربة،،،،
،،،،وتضاجع في كف المنايا،،،،
،،،،خضبت مواسمها،،،،
،،،،في حضرة منهوك،،،،
،،،،وملوك سفحت دمنا،،،
،،،،وينكر القواد انهم عرفوا،،،،
،،،نحن الشقايا والبقايا،،،
،،،ضاعت وضاقت في السهرات،،،،
،،،،مطالبنا،،،
،،،،مجامع ومطامع لملهوف،،،،
،،،وبعض الحروف لمن نزفوا،،،،
،،،،دما ودموعا،،،،
،،،،حوادم هوجاء تجترف،،،،
،،،،يسقط الحر مجبور،،،،
،،،ترفع راياته صحفا،،،،
،،،،ومرثية ينعى الملوك ناظمها،،،،
،،،مات الكرام،،،،
،،،اينما ثقفوا،،،،
،،،،والمساء الحزين تعزية،،،،
،،،لأهل الضحايا،،،،
،،،،لكل من حضروا مواكبنا،،،،
،،،ايادي بالدما ملطخة،،،
،،،،تعزي والدمع لا انف،،،،
،،،،من عين باكية،،،،
،،،فقدت مولى لها،،،،
،،،وفتى،،،،
،،،،في العشرين يعتكف،،،،،
توقيع،،،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر
التصنيف : |
هام : هذا الموضوع ضمن تصنيفات الجريدة يحيى خضر روائع الشعراءضع ابداعك هنايحيى خضر زيارة صفحة الخصوصية
نسخ الرابط
نسخ للمواقع
التعليقات
0 التعليقات

احدث المواضيع

3efrit blogger 

عدد زوارالجريدة

اضغط اعجبني

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في كل الوقت

احدث المواضيع

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في أخر 30 يومًا

ارشيف الجريدة

جميع الحقوق محفوظة © يحيى خضر
تصميم و تطوير : يحيى خضر
يحيى خضر © 2016