متى يموت جوبلز لندرك المأساه ..مقال بقلم / احمد بيومى
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
 |
متى يموت جوبلز لندرك المأساه ..مقال بقلم / احمد بيومى |
متى يموت جوبلز لندرك المأساه ..مقال بقلم / احمد بيومى ..
لم اعرف رجلا قد امتد تاثيره فى عالم الاعلام مثل وزير اعلام السيد هتلر المدعو جوزيف جوبلز 1897...1945...الذى انهى حياته وحياه عائلته كلها عندما ادرك نهايه الحكم النازى خوفا من اذلاله على يد الروس الذسن كانوا على وشك دول برلين ..من اشهر مقولاته ...اكذب اكذب حتى يصدقك الناس ..التى اعتمدتها قنوات فضائيه مصريه وعالميه منذ 25 يناير حتى الان ومازال بعض النشطاء المدربين فى صربيا وامريكا مصرين عليها حتى الان ..فمهما جئت من براهين وادله ومهما اظهرت الاحداث كذب وادعاء هؤلاء الناس وعمالتهم وسفالتهم وكذبهم وادعائهم لن يصدقك احد فماظال كثير من المصريين مصرين على ان مبارك حرامى قد سرق 70 مليار دولار رغم ان محمد حسنين هيكل واحمد المسلمانى قد تراجعا عن اقوالهما امام النيابه العامه وقالا ان معلوماتهم لا تتعدى ما رددت بعض الصحف الصفراء ورغم ان مصر تقريبا تتسول الان 3 مليار دولار من البنك الدولى بعد ضياع الرصيد الاستراتيجى من العمله الصعبه ومرور اكثر من خمس سنوات على نلى مبارك عن الحكم ورغم ثبوت ان اثيوبيا كانت تكره مبارك لرفضه الموافقه على بنائها لسد النهجه ورغم ان الغزاويه الان يتمنون ساعه من عصر مبارك الذى كان يوهم العالم بانه يحاصر غزه وهم يترك الانفاق تنقل للمقاومه هناك كل شىء من الابره للصاروخ ..ورغم ان مصر مبارك هى من اقامه الوخده الاقتصاديه والتجاريه بين دول القاهره من خلال الكوميسا ورغم ان مبارك هو من اقام مدينه السلام شرم الشيخ بكل فنادقها ومطارتها ومرافقها مفخره مصر وحاضنه كل المؤتمرات والتى كانت تدعم الاقتصاد القومى باكثر من دخل قناه السويس ...مازال المواطن الصحفى يكتب المقالات العصماء سبا وقذفا فى مبارك ونظامه ومازال الاعلاميين اصحاب الادمغه الكفر نسبه الى كره القدم والتى يطلق عليها نفس الاسم لانها منفوخه بالهواء المغطى بالجلد مثل ادمغتهم تماما التى لا تحمل غير هواء يهب تاره شرقا ليتحول مساء الى الغرب ليعود يتجه جنوبا بعد العضر يماؤسوت قدرا من العهر والكذب عجز ان يمارسه مخترع النظريه نفسه ...وعاشت مصر ..وتحيا مصر ..احمد بيومى
لم اعرف رجلا قد امتد تاثيره فى عالم الاعلام مثل وزير اعلام السيد هتلر المدعو جوزيف جوبلز 1897...1945...الذى انهى حياته وحياه عائلته كلها عندما ادرك نهايه الحكم النازى خوفا من اذلاله على يد الروس الذسن كانوا على وشك دول برلين ..من اشهر مقولاته ...اكذب اكذب حتى يصدقك الناس ..التى اعتمدتها قنوات فضائيه مصريه وعالميه منذ 25 يناير حتى الان ومازال بعض النشطاء المدربين فى صربيا وامريكا مصرين عليها حتى الان ..فمهما جئت من براهين وادله ومهما اظهرت الاحداث كذب وادعاء هؤلاء الناس وعمالتهم وسفالتهم وكذبهم وادعائهم لن يصدقك احد فماظال كثير من المصريين مصرين على ان مبارك حرامى قد سرق 70 مليار دولار رغم ان محمد حسنين هيكل واحمد المسلمانى قد تراجعا عن اقوالهما امام النيابه العامه وقالا ان معلوماتهم لا تتعدى ما رددت بعض الصحف الصفراء ورغم ان مصر تقريبا تتسول الان 3 مليار دولار من البنك الدولى بعد ضياع الرصيد الاستراتيجى من العمله الصعبه ومرور اكثر من خمس سنوات على نلى مبارك عن الحكم ورغم ثبوت ان اثيوبيا كانت تكره مبارك لرفضه الموافقه على بنائها لسد النهجه ورغم ان الغزاويه الان يتمنون ساعه من عصر مبارك الذى كان يوهم العالم بانه يحاصر غزه وهم يترك الانفاق تنقل للمقاومه هناك كل شىء من الابره للصاروخ ..ورغم ان مصر مبارك هى من اقامه الوخده الاقتصاديه والتجاريه بين دول القاهره من خلال الكوميسا ورغم ان مبارك هو من اقام مدينه السلام شرم الشيخ بكل فنادقها ومطارتها ومرافقها مفخره مصر وحاضنه كل المؤتمرات والتى كانت تدعم الاقتصاد القومى باكثر من دخل قناه السويس ...مازال المواطن الصحفى يكتب المقالات العصماء سبا وقذفا فى مبارك ونظامه ومازال الاعلاميين اصحاب الادمغه الكفر نسبه الى كره القدم والتى يطلق عليها نفس الاسم لانها منفوخه بالهواء المغطى بالجلد مثل ادمغتهم تماما التى لا تحمل غير هواء يهب تاره شرقا ليتحول مساء الى الغرب ليعود يتجه جنوبا بعد العضر يماؤسوت قدرا من العهر والكذب عجز ان يمارسه مخترع النظريه نفسه ...وعاشت مصر ..وتحيا مصر ..احمد بيومى
| نسخ الرابط | |
| نسخ للمواقع |
0 التعليقات
