لَمَسَاتِك السِّحْرِيّة _ نثر بقلم/ نائل دوله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
***** لَمَسَاتِك السِّحْرِيّة *****
يَاقُرَّة عَيْنِي أَبْصَرتُكِ
فَي زَمَنٍ
مَاعَادَ لِلْوَفَاءِ وجُود
يَا نَبَضَات قَلْبِي
أَنْعِشِينِي عِشْقًا سَرْمَدِيًا
أَشْبِعِينِي مِن فَوَاكِه حَدَائِقِك
أَغْنِينِي عَن كُلّ النِّسَاءِ
يَا مَلِكَة زَمَانِي
وَ أَجْمَلَ نَكَهَاتِ الْغَرَامِ
إقْتَرِبي وَ اسْقِينِي مِن بَيْنِ شَفَتَيْكِ
فَإنّي قَد إبتُلِيتُ بِمَرِضِ تِريَاقك
وَلاَ شِفَاءَ مِنْه
إرْوينِي لِأُصْبِحَ أَسَدًا فِي غَابَتَك
حِينَهَا أُشْبِعُكِ جُنُونًا يَا لَبْوتِي
سَأُغَنِّي عَلَى لَمَسَاتِك السِّحْرِيّة
وَأُرَاقِصُكِ عَلَى أَلْحَانِي الْخَيَالِيّه
إِقْتَرِبِي يَافَتَاتِي وَدَاعِبِينِي
وَ إِنّي عَلَى مِشْمِشَك وَ كَرَزِكِ لَمُلْتَهِمٌ
وَمَا بَعْدُكِ مِن طَعْمٍ يُغْرِينِي
فَي زَمَنٍ
مَاعَادَ لِلْوَفَاءِ وجُود
يَا نَبَضَات قَلْبِي
أَنْعِشِينِي عِشْقًا سَرْمَدِيًا
أَشْبِعِينِي مِن فَوَاكِه حَدَائِقِك
أَغْنِينِي عَن كُلّ النِّسَاءِ
يَا مَلِكَة زَمَانِي
وَ أَجْمَلَ نَكَهَاتِ الْغَرَامِ
إقْتَرِبي وَ اسْقِينِي مِن بَيْنِ شَفَتَيْكِ
فَإنّي قَد إبتُلِيتُ بِمَرِضِ تِريَاقك
وَلاَ شِفَاءَ مِنْه
إرْوينِي لِأُصْبِحَ أَسَدًا فِي غَابَتَك
حِينَهَا أُشْبِعُكِ جُنُونًا يَا لَبْوتِي
سَأُغَنِّي عَلَى لَمَسَاتِك السِّحْرِيّة
وَأُرَاقِصُكِ عَلَى أَلْحَانِي الْخَيَالِيّه
إِقْتَرِبِي يَافَتَاتِي وَدَاعِبِينِي
وَ إِنّي عَلَى مِشْمِشَك وَ كَرَزِكِ لَمُلْتَهِمٌ
وَمَا بَعْدُكِ مِن طَعْمٍ يُغْرِينِي
بقلم الشاعر نائل دوله
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |