( سَـتَذُوبُ عُـيُونُك ) للشاعر القدير : عـمــــــــر امبابي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
( سَـتَذُوبُ عُـيُونُك )
سَـتَذُوبُ عُـيُونُكَ كَالـنَّـــارِ
وَسَـتَذرِفُ دّمـعَ الأَمــطَارِ
أَتَخُــونُ عُـهُــودَ الأَقــمَـارِ
وَحَـنِـيـنَـاً بُحْتَ لِأَزهَـــارِ
وَوُعُــودَاً كَانَـت أَذْكَــارِي
أَيَرُوقًـكَ سَـبْرَ الأَغـــوَارِ
وَدُمُـوعُـاً تَجْرِي كَأَنْـهَـارِ
يَالَـيْـتَكَ مَا كُنتَ قَــرَارِي
فَحَـــيَـاتِي دُونَـكَ أَنـــوَارِ
يَا حُــبَّـاً مَــــزَّقَ أَوتَارِي
مَا عُدتُ كَأَمـسِ الأَوزَارِ
يَشــدُو لِـلحُـــبِّ بَأَشـعَـارِ
أَنَا فِـيكَ أَلُـومُ الأَبصَارِي
وَقُـلُــوبَـاً طَــرِبَـت بِأُوَارِ
يَا لَــيلَاً عَـبَثَ بِأَقــدَارِي
وَجَحِـيـمَاً لَاحَ كَإِعْـصَارِ
أَيَـتُـوبُ القَـلْـبُ بِإِصرَارِ
وَيَعُـودُ لِكَـنَـفِ الأَخـيَـارِ
أَم هَانَ وَهَانَت أَعـذَارِي
فَسَـلَامَاً قَـلْــبَ الغَـــدَّارِ
عـمــــــــر امبابي
سَـتَذُوبُ عُـيُونُكَ كَالـنَّـــارِ
وَسَـتَذرِفُ دّمـعَ الأَمــطَارِ
أَتَخُــونُ عُـهُــودَ الأَقــمَـارِ
وَحَـنِـيـنَـاً بُحْتَ لِأَزهَـــارِ
وَوُعُــودَاً كَانَـت أَذْكَــارِي
أَيَرُوقًـكَ سَـبْرَ الأَغـــوَارِ
وَدُمُـوعُـاً تَجْرِي كَأَنْـهَـارِ
يَالَـيْـتَكَ مَا كُنتَ قَــرَارِي
فَحَـــيَـاتِي دُونَـكَ أَنـــوَارِ
يَا حُــبَّـاً مَــــزَّقَ أَوتَارِي
مَا عُدتُ كَأَمـسِ الأَوزَارِ
يَشــدُو لِـلحُـــبِّ بَأَشـعَـارِ
أَنَا فِـيكَ أَلُـومُ الأَبصَارِي
وَقُـلُــوبَـاً طَــرِبَـت بِأُوَارِ
يَا لَــيلَاً عَـبَثَ بِأَقــدَارِي
وَجَحِـيـمَاً لَاحَ كَإِعْـصَارِ
أَيَـتُـوبُ القَـلْـبُ بِإِصرَارِ
وَيَعُـودُ لِكَـنَـفِ الأَخـيَـارِ
أَم هَانَ وَهَانَت أَعـذَارِي
فَسَـلَامَاً قَـلْــبَ الغَـــدَّارِ
عـمــــــــر امبابي
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |