دثّروني .. بقلم فاتحة صلاح الدين*
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
دثّروني ..
فالمساءات تبدّت بارداتْ
دثّروني ..
بالعناق المخمليّ المستعار
ال. لاّ يخاف الهفهفات العابراتْ
ها اقْتراب النّسمات المستبدّاتِ
يشدّ البوح من فِيه لكي تعترفَ
الرّوح بخمر القبلات الباقياتْ
دثّروني ..
بالمعاني
بالأماني
بأثاث الصّمت لمّا يترك الأنوار
تحكي عن مرايا الذّكرياتِ
اللاّ يجدْن الظّلّ في كلّ الزوايا العارياتْ
دثّروني ..
و متى أجدى دثارٌ سترَ هذي
الفكرة الملقاة بين الحاضر الغائب فينا
و حديثُ الرّيح عاصٍ
و رياحُ الحبّ دوما ..مشتهاةْ ؟!
فالمساءات تبدّت بارداتْ
دثّروني ..
بالعناق المخمليّ المستعار
ال. لاّ يخاف الهفهفات العابراتْ
ها اقْتراب النّسمات المستبدّاتِ
يشدّ البوح من فِيه لكي تعترفَ
الرّوح بخمر القبلات الباقياتْ
دثّروني ..
بالمعاني
بالأماني
بأثاث الصّمت لمّا يترك الأنوار
تحكي عن مرايا الذّكرياتِ
اللاّ يجدْن الظّلّ في كلّ الزوايا العارياتْ
دثّروني ..
و متى أجدى دثارٌ سترَ هذي
الفكرة الملقاة بين الحاضر الغائب فينا
و حديثُ الرّيح عاصٍ
و رياحُ الحبّ دوما ..مشتهاةْ ؟!
*فاتحة صلاح الدين*
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |