عِنْدَما يُسَاء فَهْمُنا ، (بقلم) صباح أبوالسعود سلطان
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عِنْدَما يُسَاء فَهْمُنا ، (بقلم) صباح أبوالسعود سلطان |
عِنْدَما يُسَاء فَهْمُنا ،
نَحْزَن .. وَ نَنْعَزِل
ثُم نَسْمَع أحَدهُم يُلقي نُكَات مُضْحِكَه
فَنَبْتَسِم وَ نَنْسَى .( وَ تَصْبَح ذِكَرى ) !!
عِنْدَما نَشْعُر بِـ أننا نحْتَاج لِلجَميع لا نَجِدْهُم
كَما الأشْياء عِنْدَما نُريدَها فَي الوَقْت المُنَاسِب "تَخْتَفي"
عِنْدَما يَجْرَحْنَا شَخْص غَالي !!
نَخْتَنق بَالعبرة .
فَنَصْمُت ونَمْضِي مُغَادرين المَكَان
غُرَباء نَحْنُ بَنو البَشَر
نَتَشَابه فِي مَشَاعِرنَا .
ولا نَفْهَم بَعضَنا.
نَحْزَن فَ نَكْبت الامَنا.
نَفْرَح فَلا نُظْهِر شُعورنا.
نَبْكي فَ نَخْفِي دُموعَنا .
ولاَ نَفْهَم بَعْضَنا رَغْم تَشَابُهنا .
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |