بُؤبُؤ عَينِي / بقلم الشاعر نائل دوله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
****** بُؤبُؤ عَينِي ******
فِي ذَات مَساء رأيْت انْسيّة
لكِن عقْلي وقَلبِي احْتارَى
اهِي انْسِية امْ حُوريّة
فقْتَربْت مِنها اكْثر
لأقْطعَ شكّي مِن يقِينِي
ويَا وَيْلاتَاه مِن جَمالاٍ
مَا رأَيْته علَى بشَر
قَد خُلِق
ووقَعْت فِي غَرامِها
فَأي سِحْر هَذا
اوقَعَني مِن أوَّل نظْرة
ومَاكنْت أعلَم
أنّي فِي عشْقِها سَأجَن
لأصْبح مَهْوسا بِها
وتُصبِح بُؤبُؤ عَينِي
التِي ارَى بهَا
أصْبحَت تَسْري فِي دَمِي
حَتى ادْمَنتهَا
وأَي حَال أَصبَح حَالِي
ماعُدت أُفكِّر إلا بَها
وتُهْت فِي مَحاسِنها
التِي لا تُعَد وَلا تحْصَى
ومَا خُلقْنا إلا لِنكُون لبعْضِنا
يَا تَوأَم رُوحِي
سَأضَعك فِي قَلبِي
وأغْلق كُل الْمدَاخِل والْمَخارِج
كَي لا يرَاك غَيرِي مِن البَشَر
فِإنّي انَانِي فِي عِشْقِكِ
لكِن عقْلي وقَلبِي احْتارَى
اهِي انْسِية امْ حُوريّة
فقْتَربْت مِنها اكْثر
لأقْطعَ شكّي مِن يقِينِي
ويَا وَيْلاتَاه مِن جَمالاٍ
مَا رأَيْته علَى بشَر
قَد خُلِق
ووقَعْت فِي غَرامِها
فَأي سِحْر هَذا
اوقَعَني مِن أوَّل نظْرة
ومَاكنْت أعلَم
أنّي فِي عشْقِها سَأجَن
لأصْبح مَهْوسا بِها
وتُصبِح بُؤبُؤ عَينِي
التِي ارَى بهَا
أصْبحَت تَسْري فِي دَمِي
حَتى ادْمَنتهَا
وأَي حَال أَصبَح حَالِي
ماعُدت أُفكِّر إلا بَها
وتُهْت فِي مَحاسِنها
التِي لا تُعَد وَلا تحْصَى
ومَا خُلقْنا إلا لِنكُون لبعْضِنا
يَا تَوأَم رُوحِي
سَأضَعك فِي قَلبِي
وأغْلق كُل الْمدَاخِل والْمَخارِج
كَي لا يرَاك غَيرِي مِن البَشَر
فِإنّي انَانِي فِي عِشْقِكِ
جديد بقلم الشاعر نائل دوله
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |