يا سيّدَ الغرامِ - بقلم فيروز محمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يا سيّدَ الغرامِ
ناثرَ الحبّ ساكبَ الحرفِ ومشيّدَ الأحلام
غائمًا حينَ غفلةٍ
منهمرًا عند الاشتياقِ
تنشدُني ترتيلةً في اصبوحاتِك
وتهجوني مساءً إن نادمتُ الكبرياء وعاقرتُ إبائي
فإن أحببتني مئةً بعد الألفِ
أو نافستَ البحرَ في عمقِه وقبلاتِ موجِه لشاطئِه
أو عصفتَ بهجرِك وضربتَ أميالًا من الجفاءِ
سأظلّ ممشوقةَ العنفوانِ
باسمةَ الثغرِ .. ناصعةَ الفكرِ وبارعةً في مصالحةِ ذاتي
أروّض أيّامي على فرحٍ وأروادُها على احتضاني
**فيروز
ناثرَ الحبّ ساكبَ الحرفِ ومشيّدَ الأحلام
غائمًا حينَ غفلةٍ
منهمرًا عند الاشتياقِ
تنشدُني ترتيلةً في اصبوحاتِك
وتهجوني مساءً إن نادمتُ الكبرياء وعاقرتُ إبائي
فإن أحببتني مئةً بعد الألفِ
أو نافستَ البحرَ في عمقِه وقبلاتِ موجِه لشاطئِه
أو عصفتَ بهجرِك وضربتَ أميالًا من الجفاءِ
سأظلّ ممشوقةَ العنفوانِ
باسمةَ الثغرِ .. ناصعةَ الفكرِ وبارعةً في مصالحةِ ذاتي
أروّض أيّامي على فرحٍ وأروادُها على احتضاني
**فيروز
نسخ الرابط | |
نسخ للمواقع |