همسكِ كان إشراقا ..! كلمات أحمد عبد اللطيف النجار

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
QQ قصيدة النثر QQ
همسكِ كان إشراقا ..!
كلمات
أحمد عبد اللطيف النجار 

شاعر عربي 
 QQQQQQQQQQQQQQQQQQQQ
رأيتكِ فيما ....
يري النائم ...
طيفاً في ....
سماواتي ...
وروح تسري ...
في الأفلاك ...
أناجيها بآهاتي ...
أشكو هجر ...
المحبوب ...
يومي وغدِ
الآتي ...
فلا طيفكِ ....
يجاوبني ....
يترك فيّ ...
عذاباتي ...
وتهمس في ...
خفايا الغيب ...
بوشوشتي ....
و معاناتي ....
بوشوشتي ...
ومعاناتي ...!
QQQQQQQQ
همسكِ كان ...
إشراقا ...
في قلب 
المحبين ...
أنادي قلبي ...
الحاني ...
فتبتعدي ...
وتعصين ...
وهبتكِ كل ...
أشواقي ...
وزمني الماضي ...
والباقي ...
وأنتِ لا تردين ...
كفي يا قلبي ....
ترجوها ...
رجاء أراها ...
حزين ...
فشمس حبكِ ....
إن غابت ...
غداً تأتيني ...
بحنين ...
غداً تأتيني ...
بحنين ...!
QQQQQQQ
همسكِ ...
بلسم الأرواح ...
تناجيكِ ...
تناجيها ...
تعطيكِ ...
وتعطيها ...
حب يكفي ...
الأكوان ...
بلا غدر ...
ولا أحزان ...
ولا يأس ....
تراه أمان ...
وتهمس ...
في حناياها ...
همس ذاع ...
في الأزمان ...
همس ذاع ...
في الأزمان ...!
QQQQQQQ
همس قلبي ...
اسمعه ...
يصبو إلي ...
همساتكِ ...
يسألني ...
يناجيني ...
أتعشق فيها ...
أم ذاتك ..؟!
ولو كانت ...
هي الأحزان ...
تراها ...
فرح حياتك ..!
ألا يا ويلي ...
من همسكِ ...
ويحي ...
من مناجاتكِ ...
ويحي ....
من مناجاتكِ ...!
QQQQQQQ
رأيت الهمس ...
إشراقا ...
يذيب لوعة ...
العشاق ...
وأنتِ همستِ ...
في أذني ...
ألا حافظ ...
علي الأشواق ...
صبر قلبي ....
قد ينفد ...
وقد يغرقكِ ....
في الأعماق ...
ومهما همستِ ...
في روحي ...
وقلبي كان ...
مشتاق ...
حذارى من ...
هوي طبعي ...
أخاف عليكِ ....
لو ضاق ...
أخاف عليكِ ...
لو ضاق ...
أخاف عليكِ ...
لو ضاق ...!
QQQQQQQQQQQQQQQQQQQ
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
التصنيف : |
هام : هذا الموضوع ضمن تصنيفات الجريدة يحيى خضر روائع الشعراءضع ابداعك هنايحيى خضر زيارة صفحة الخصوصية
نسخ الرابط
نسخ للمواقع
التعليقات
0 التعليقات

احدث المواضيع

3efrit blogger 

عدد زوارالجريدة

اضغط اعجبني

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في كل الوقت

احدث المواضيع

المواضيع الأكثر قراءة و مشاهدة في أخر 30 يومًا

ارشيف الجريدة

جميع الحقوق محفوظة © يحيى خضر
تصميم و تطوير : يحيى خضر
يحيى خضر © 2016